خواطر Translate

الأربعاء، 28 مارس 2012

ماهو المصير؟؟؟؟؟

  الشريعة

٠٠٠٠يتبع
ـ المنتقمون بالنسبة للمسلمين المؤمنين يعرفونهم و لا يشككوا يوما في مدى خطورتهم و نقمتهم على البشرية لأنهم يؤمون بأنهم الأفضل على الإطلاق في هذا الكون، طبعا من الفوارق أنهم في فترة إنتعاش الدولة الإسلامية بقيادتها و أخلاقها و علومها وجدوا أنفسهم في متاهات الزمان وهم من عرفوا بنقض العهود على مدى الوجدنية و ليومنا هذا...نقضوا عهد الله و قتلوا الأنبياء فلا أتخيل بأنهم أصبحوا يحبوننا و يخافون على أخلاقنا و مصالحنا و لن ينقضوا العهود من جديد....
ـ أفتح قوسين : حديثي هذا موجه لكل الأطياف العقائدية و لا للأطياف العلمانية الذين سيكون لي حديث معهم في نفس السياق٠٠٠٠
ـ أول الحلول التي إلتجؤوا إليها هي ضرب الإسلام بالمسلمين و في نفس الوقت كان عملهم و عمق تفكيرهم هو كيف يفصلون قوانين الكنائس بقوانين وضعية تخدم مصالحهم٠٠٠٠٠
ـ أولا لأن كتبهم السماوية حرفت و هذا لا ينكره مسلم عادي، فكيف تكون لهم قوانين شرعية مما أنزل في كتبهم و هم قد غيروا مقاصد التنزيل،، بالطبع  ستكون النتيجة هو الإخفاق للكنيسة في كل المجلات مع التجوزات و هضم حق الشعوب في العيش الكريم و الإحساس بالأمان......فلماذا نربط إخفاقهم بإخفقاتنا؟؟ و نحن قد بدأ إخفاقنا بهجرنا لشريعتنا و ديننا، على عكسهم تماما٠٠٠٠٠٠
ـ إذا و بعد سقوط الكنائس و فصلها تماما عن السياسة الداخلية لشعوبهم نجحوا في بعض المجلات و أخفقوا في العديد و العديد من المجلات الخرى٠٠٠٠
ـ الأن سنعود لتوضيح بعض النقاط قبل الخوض في المجلات التي نجحوا فيها و فشل المعضم منها.... عندما كان بريق الدولة الإسلامية يضيء الكون...لم نعرف لها فشلا سوى إقتصاديا ، علميا ، أخلاقيا و عسكريا....هذا بشاهدات كل المؤرخين عربا كانوا أو من الغرب...إذا مالذي غيرنا و نزلنا من القمة لأسفل السافلين؟؟؟؟
ـ  من بعد نجاحهم في فصل الكنيسة عن حياتهم السياسية ، المجتمعية و الفردية بهذا لم يبق لهم إلا عائقا وحيدا هو تمسك العرب بدينهم و لحمتهم....لهذا بدأ التخطيط للنيل منا و من ديننا بالتحديد٠٠٠٠
ـ و للحديث بقية٠٠٠٠٠

ليست هناك تعليقات: