الشريعة
ـ هل هي الغول الذي أصبح يهدد حيتنا؟ أم أسلوب إتخذه الغرب حتى ننقسم؟ لماذا نخاف من شئ لم نفكر يوما فهمه ؟ لماذا سلمنا أنفسنا لقوانين وضعية بدون النقاش أو حتى البحث في هوية واضعها و على أي أساس وضع هاته القوانين؟؟
ـ ألاف من الأسئلة التي تطرح نفسها في هذا السياق ، لكن كيف أتحسس طريق النجاح ضمن هاته القوانين ؟ و أهم ما يطرح في خاطر كل بشر منا ما هو الأفضل الشريعة أم القوانين الوضعية؟؟؟؟
ـ بالنسبة للشريعة كلمة صغيرة و معانيها بوحور من المعرفة و البحث و العلم فهي شاملة و تتجزء في محتوها، و إن أبسط الأمور في الشريعة له الحل و هذا ما يشهد به التاريخ عبر الزمان....عندما تنازلنا عن شريعتنا و مباديئنا صار الإنحدار و الإنقسام و التأخر و كثر الفساد الذي أصاب العقول، فمن المستفيد؟؟؟؟؟
ـ المستفدون وجدوا الحل البديل ألا وهو القوانين الوضعية و التي تخدم مصالحهم قبل غيرهم....و ٱتخذوا من بعض العبيد سياط على رقاب الشرفاء....و العبيد تكاثروا و أصبح لهم مناصب تخدم مصالح المستفدون و المستفدون هم عبيد المنتقمون....وكأننا الأن في دوامة و وسط هذه الدومة يوجد الضحية التي تتمثل في الشعوب.....فمن يكونو المنتقمون؟؟؟
ـ المنتقمون هم من وكلوا أنفسهم على الشعوب فمن وكلهم؟؟؟!!!!
.....ـ و للحديث بقية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق