الغبي من باع آخرته بدنياه أما الذي أشد غباء من باع آخرته بدنيا غيره.........
بإختصار شديد للإعلام العميل... إتقوا الله في أطفالنا و شبابنا....هل الحرية أنكم تدوسوا على المقدسات و العقائد الإسلامية؟؟؟؟؟؟؟
ـ وصلت الدنائة أنكم تجسدون الله عز وجل بصور كرتونية ، مالمقصد؟؟؟؟؟
ـ لماذا توجيهكم هو الحرب على الإسلام؟؟؟ تونس دولة حرة و الإسلام دينها حب من حب و كره من كره ، لن ننكر أصلنا و لن نكفر مهما عملتم و الله في الوجود....
ـ خوفكم من الإسلام لأنه يمنع شهواتكم و ملذاتكم و لن تستطيعوا نهب الناس أو التعدي على أخلاقهم عن طريق أمراضاكم العقلية التي جعلتكم تعتقدون بأنكم علماء عصركم ، فالأعمى أعمى البصيرة لا أعمى النظر،.....
ـ يستطيع أحدا إجابتي كيف كان قبل أن ينشأ؟؟؟؟ إنه لم يكن شيء مذكور.....
ـ إذا أنتم تلعبون دورا لصالح أعداء الإنسانية فبإسم الديمقراطية يقتل الألاف كل يوم و تنتهك الأعراض ولم يتكلم أحد إلا القليل حتى لا نظلم الناس ، و بإسم الديمقراطية تسرقنا أغنيائنا و نضحي بفقرائنا ، بإسم الديمقراطية تباع السموم لشبابنا و نتاجر بنسائنا و نرضي أعدائنا على إرضاء خالقنا...
ـ تشتري الدولة الأسلاحة بالضرائب التي تنهش من لوحمنا ثم يقتل بها أبنائنا .... أليست الديمقراطية قوانين و مصطلح علمي من مقتراحات البشر و تشريع علماني بحت......
ـ التشريع الإلاهي و المسن بسنن النبي عليه الصلاة و السلام قال....بالنسبة للحروب لا تقتل طفلا و لا رضيعا و لا عجوزا و لا شيخا و لا حاملا و لا تأتوا على رجلا يعهد غرسه.....أين أنتم و علومكم من هذا......
ـ ثم قال السارق تقطع يداه حتى يكون عبرة،،،،،فقلتم هذا ظلما فما حالكم اليوم و الحكام يسرقونكم و صغاركم تسرق بدون خوفا أو مللا و لم يعد هناك من يأمن الخروج للشارع ليلا كان أم نهارا خوف من الغدر فمن صنع هذا ألستم أنتم من تحديتم التشريع الإلاهي و أتخذتم منابر الدفاع عن الإنسانية بألفاظ صنعتموها لتجعلوا من الإسلام غول العصر مرضات أناس سيغدرون بكم يوما فلا تقلقوا،،،،،
ـ ثم قال للمرأة بأن تحفظ عورتها و تربي صناع التاريخ...... فقلتم هذا ظلما و أفتراء كيف تمناعون جمالية المخلوق و تدفننها بالحياء وهذا غير صحيح و الرأة ليست بكذا و كذاء.....وحررت بحرية سطرت لها من زعماء العلم المتطور و في الواقع أصبحت رخيصة بعدما كانت عزيزة و أصبحت سلعة تباع و تشترى بلوعاب الذئاب الجائعة و المريضة جنسيا بإسم الحريات و أن المرأة متهضة...تسطيعون إجابتي لو كان منكم رجلا صاديقا....كم أصبح لدينا من حالت طلاق و خيانة و دعارة؟؟؟؟؟كم من مرأة تغتصب بسبب لباسها المغري ؟؟؟ كم من مرأة إخطتفت من أحضان أبنائها و آغتصبت أمام أعينهم،،،،كم من مرأة آهينت و ذلت و نعتت بسب ما علمتهن و كم من عين مريضة حاربت عفتها،،،،أكيد أنكم تعلمون ماحدث عندم أسرت مرأة في زمن الفاروق عمر إبن الخطاب ، بعث بمرسول قائلا من عمر إلى ملك الروم إن لم تطلق صراحها لأبعثن إليك بجيش أوله عندك و أخره عندي فأطلق صراحها و عادت عزيزة بين أهلها،،،،أيستطيع أحد إجابتي كم لدينا اليوم من مأسورة أنتهك عرضها و خطفت من أحضان أطفلها و أنتم تهللون و تصفقون و تدعون بأنكم رجال و أنتم أشباه الرجال يا علماء الغزي و العار تبيعون و تشترون في أعراضنا بإسم الديمقراطية و العلم المتطور،،،،،
ـ لن أطيل عليكم ولكن ما تشاءون إلا يشاء آلله رب العالمين ،،،، و إن وعد الله حق و سترون بأعينكم فقاهر اللذات طرق أمام الباب و زائر بدون ميعاد فإنتظره في كل اللحظات ولا تنسى لا يوقفه باب ولا أسوار ولا أموال ولا فلان و لا ملوك....ستكون حينها وحيدا فكر و أجبني إن كانت لك القدرة.....
ـ وصلت الدنائة أنكم تجسدون الله عز وجل بصور كرتونية ، مالمقصد؟؟؟؟؟
ـ لماذا توجيهكم هو الحرب على الإسلام؟؟؟ تونس دولة حرة و الإسلام دينها حب من حب و كره من كره ، لن ننكر أصلنا و لن نكفر مهما عملتم و الله في الوجود....
ـ خوفكم من الإسلام لأنه يمنع شهواتكم و ملذاتكم و لن تستطيعوا نهب الناس أو التعدي على أخلاقهم عن طريق أمراضاكم العقلية التي جعلتكم تعتقدون بأنكم علماء عصركم ، فالأعمى أعمى البصيرة لا أعمى النظر،.....
ـ يستطيع أحدا إجابتي كيف كان قبل أن ينشأ؟؟؟؟ إنه لم يكن شيء مذكور.....
ـ إذا أنتم تلعبون دورا لصالح أعداء الإنسانية فبإسم الديمقراطية يقتل الألاف كل يوم و تنتهك الأعراض ولم يتكلم أحد إلا القليل حتى لا نظلم الناس ، و بإسم الديمقراطية تسرقنا أغنيائنا و نضحي بفقرائنا ، بإسم الديمقراطية تباع السموم لشبابنا و نتاجر بنسائنا و نرضي أعدائنا على إرضاء خالقنا...
ـ تشتري الدولة الأسلاحة بالضرائب التي تنهش من لوحمنا ثم يقتل بها أبنائنا .... أليست الديمقراطية قوانين و مصطلح علمي من مقتراحات البشر و تشريع علماني بحت......
ـ التشريع الإلاهي و المسن بسنن النبي عليه الصلاة و السلام قال....بالنسبة للحروب لا تقتل طفلا و لا رضيعا و لا عجوزا و لا شيخا و لا حاملا و لا تأتوا على رجلا يعهد غرسه.....أين أنتم و علومكم من هذا......
ـ ثم قال السارق تقطع يداه حتى يكون عبرة،،،،،فقلتم هذا ظلما فما حالكم اليوم و الحكام يسرقونكم و صغاركم تسرق بدون خوفا أو مللا و لم يعد هناك من يأمن الخروج للشارع ليلا كان أم نهارا خوف من الغدر فمن صنع هذا ألستم أنتم من تحديتم التشريع الإلاهي و أتخذتم منابر الدفاع عن الإنسانية بألفاظ صنعتموها لتجعلوا من الإسلام غول العصر مرضات أناس سيغدرون بكم يوما فلا تقلقوا،،،،،
ـ ثم قال للمرأة بأن تحفظ عورتها و تربي صناع التاريخ...... فقلتم هذا ظلما و أفتراء كيف تمناعون جمالية المخلوق و تدفننها بالحياء وهذا غير صحيح و الرأة ليست بكذا و كذاء.....وحررت بحرية سطرت لها من زعماء العلم المتطور و في الواقع أصبحت رخيصة بعدما كانت عزيزة و أصبحت سلعة تباع و تشترى بلوعاب الذئاب الجائعة و المريضة جنسيا بإسم الحريات و أن المرأة متهضة...تسطيعون إجابتي لو كان منكم رجلا صاديقا....كم أصبح لدينا من حالت طلاق و خيانة و دعارة؟؟؟؟؟كم من مرأة تغتصب بسبب لباسها المغري ؟؟؟ كم من مرأة إخطتفت من أحضان أبنائها و آغتصبت أمام أعينهم،،،،كم من مرأة آهينت و ذلت و نعتت بسب ما علمتهن و كم من عين مريضة حاربت عفتها،،،،أكيد أنكم تعلمون ماحدث عندم أسرت مرأة في زمن الفاروق عمر إبن الخطاب ، بعث بمرسول قائلا من عمر إلى ملك الروم إن لم تطلق صراحها لأبعثن إليك بجيش أوله عندك و أخره عندي فأطلق صراحها و عادت عزيزة بين أهلها،،،،أيستطيع أحد إجابتي كم لدينا اليوم من مأسورة أنتهك عرضها و خطفت من أحضان أطفلها و أنتم تهللون و تصفقون و تدعون بأنكم رجال و أنتم أشباه الرجال يا علماء الغزي و العار تبيعون و تشترون في أعراضنا بإسم الديمقراطية و العلم المتطور،،،،،
ـ لن أطيل عليكم ولكن ما تشاءون إلا يشاء آلله رب العالمين ،،،، و إن وعد الله حق و سترون بأعينكم فقاهر اللذات طرق أمام الباب و زائر بدون ميعاد فإنتظره في كل اللحظات ولا تنسى لا يوقفه باب ولا أسوار ولا أموال ولا فلان و لا ملوك....ستكون حينها وحيدا فكر و أجبني إن كانت لك القدرة.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق