ـ سرق الأنظار و بمداخلاته و طريقة تفكيره سحر العقول بكلامه و مواقفه آستولى على القلوب ، رجل كألف و الرجال قليل إنه أردوغان و هذا الإسم إذا قمنا بترجمته للعربية فهو يعني الفتى الشجاع.
ـ هل هو رجل من زمن أخر لماذا لا يتخذوا أزلام العرب منه قدوة و يعرفوا بأن العزة لنا نحن صناع التاريخ و رموز العلم و الشجاعة و الموت صديقنا ، لماذا أحببنا كل من كانت له مواقف و قرارات رجولية موزونة بالحكمة و العقلانية، اليوم أصبح أردوغان هذا الذي تبحث عنه الأمة و تريد الأذان سمع ما يقول ، هذا الذي ننتظر أراءه و مواقفه ،
ـ أين البقية من كل هذا ، باعوا أنفسهم لأهواءهم و ملاذاتهم و تفننوا في سجن و تعذيب و قتل من يحملون دمائهم لمن أعطوا الثقة لهم فقتلوهم ببرود تام ولم يكفهم بل و يشاهدون النساء و الرجال كبارا كانوا أم صغار يقتلون و يختصبون و هم يصفقون و يوطدون العلاقات و يتقربون بأثمن ما يملكون للمجرمين بإسم الحريات و الديمقراطية و حقوق الإنسان،،
ـ لذلك سرق هذا الرجل قلوبنا و عقولنا و كل ما نملك من وجداننا إلى الأمام أيها الفتى الشجاع فنحن ورائك بأرواحنا و فلذات أكبدنا فداك ، إلى الأمام يا من تكلم بأصاوتنا وعبر عن أحاسيسنا، أصبحت رمزا بأعيننا فلا تخذلنا إني أتحدث بإسم أصحاب القلوب الحية و لا المية،،
ـ في الختام أرجوا أن ينصرك الله على من عداك و من يريد النيل منك أو يكيد لك كيد و يجعلك فخر الأمة و ينصر كل من سلك طريق الحق
ـ هل هو رجل من زمن أخر لماذا لا يتخذوا أزلام العرب منه قدوة و يعرفوا بأن العزة لنا نحن صناع التاريخ و رموز العلم و الشجاعة و الموت صديقنا ، لماذا أحببنا كل من كانت له مواقف و قرارات رجولية موزونة بالحكمة و العقلانية، اليوم أصبح أردوغان هذا الذي تبحث عنه الأمة و تريد الأذان سمع ما يقول ، هذا الذي ننتظر أراءه و مواقفه ،
ـ أين البقية من كل هذا ، باعوا أنفسهم لأهواءهم و ملاذاتهم و تفننوا في سجن و تعذيب و قتل من يحملون دمائهم لمن أعطوا الثقة لهم فقتلوهم ببرود تام ولم يكفهم بل و يشاهدون النساء و الرجال كبارا كانوا أم صغار يقتلون و يختصبون و هم يصفقون و يوطدون العلاقات و يتقربون بأثمن ما يملكون للمجرمين بإسم الحريات و الديمقراطية و حقوق الإنسان،،
ـ لذلك سرق هذا الرجل قلوبنا و عقولنا و كل ما نملك من وجداننا إلى الأمام أيها الفتى الشجاع فنحن ورائك بأرواحنا و فلذات أكبدنا فداك ، إلى الأمام يا من تكلم بأصاوتنا وعبر عن أحاسيسنا، أصبحت رمزا بأعيننا فلا تخذلنا إني أتحدث بإسم أصحاب القلوب الحية و لا المية،،
ـ في الختام أرجوا أن ينصرك الله على من عداك و من يريد النيل منك أو يكيد لك كيد و يجعلك فخر الأمة و ينصر كل من سلك طريق الحق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق